“قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا”.
أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون
وهو أنواع منه الأصلي وهو غالي الثمن ويأتي بعده المصنّع وهو أنواع أيضًا وأفضله المركّز ويأتي بعده المسك الأبيض في التأثير، ويستخدم دهانًا في أماكن معينة أو يخلط مع الزيت المقروء بنسب معينة ويدهن كامل الجسم وهو الأفضل ويشم كذلك مفردًا ومركبًّا مع كافور وغيره.
أيضًا نساء الجن يعشقن نساء الإنس ويقمن بالإعتداء عليهن بالسحاق وتظهر لها في نومها كأختها أو صديقتها أو أنها تشعر برغبة وميل لجنس النساء حتى تجد المراة تعشق النساء.
وهو مهم لإهلاك المس العاشق وتودُّد الأزواج وإظهار المحبة الزائدة مهلكة للمس العاشق.
بالزيت المقروء وخاصة ممن هم من أهل الاختصاص ومعرفة الأعصاب والعضلات فإن له تأثير عظيم وعجيب (المرأة تعالجها إمرأة والرجل يعالجه رجل).
ويجب الاغتسال كاملا في نهاية اليوم السابع من رقيه الارحام الموصلي كل اسبوع للقراءة وغسل الجسم كاملا بالماء المرقي وتنظيفه من اثار الزيت جيدا.
لا حول ولا قوة إلا بالله أوهن بها من أوهنني من جميع خلق الله.
العلي العظيم من شر الحاقدين ومن شر الحاسدين ومن شر العائنين ومن شر الناظرين ومن العاشقين ومن شر الساحرين والشياطين.
يقول صلى الله عليه وسلم : "عَلامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ ؛ إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ مَا يُعْجِبُهُ فَلْيَدْعُ لَهُ بِالْبَرَكَةِ" ( حديث صحيح )
وهو أعظم وأقوى سبب في قهر ودحر وحرق بل وقتل المس العاشق.
” اللهم اكفنا شر حساد الملوك والرؤساء والدول والشعوب، اللهم رد حسدهم لنحورهم، واكفنا شرهم، وأعنّا على مجاهدة كل نفس شريرة حسودة أو حقودة بلا وجه حق”.
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَٰهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ).[٦]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقابِرَ، إنَّ الشَّيْطانَ يَنْفِرُ مِنَ البَيْتِ الذي تُقْرَأُ فيه سُورَةُ البَقَرَةِ)،[٧] وقال صلى الله عليه وسلم: (اقْرَؤُوا سُورَةَ البَقَرَةِ، فإنَّ أخْذَها بَرَكَةٌ، وتَرْكَها حَسْرَةٌ، ولا تَسْتَطِيعُها البَطَلَةُ).[٨]
Comments on “A Review Of رقيه الارحام”